تطرقتم في مسرحية يوم 177 إلى الحرب العالمية الأولى ومحاولة اغتيال هتلر وكابوس الحرب، لماذا وقع اختياركم على هذه القضية؟

المسرح كتجربة فنية متصلة بالواقع، هو التزام فني يقوم على العلاقة التي يقيمها مع الحياة المعاشة، أي اللحظة الراهنة، الحاضر، ويتلاءم مع المبادئ الأخلاقية والقيم الإنسانية، هذه خلاصة محاضرات الملتقى العلمي “المسرح الثورة الالتزام” المنظم من 1 إلى 3 نوفمبر، على هامش مهرجان بجاية الذي اختتم أشغاله البارحة بالحماديين.

تقيم مدينة بغداد بالعراق مهرجانها الأول لمسرح الشباب فى الفترة من السادس وحتى الرابع عشر من نوفمبر الجارى.

حين ترجم مارون النقاش نصوص عروضه المسرحية عن الفرنسية والإيطالية، هل قدّمها بالفُصحى أَم.. بالعاميّة اللبنانية، ومثلُهُ.. يعقوب  صنّوع في مصر؟!

أرجع الكاتب المسرحي عضو هيئة التدريس في كلية الآداب بجامعة الملك فيصل الدكتور سامي الجمعان مطالبته بتأجيل حفل تكريمه، الذي يعتزم فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الأحساء تنظيمه إلى ظروف خاصة لم يسمها.

قال محمد الشرقاوى، مخرج مسرحية “عاشقين ترابك”، التى تُعرض بقاعة صلاح جاهين بمسرح البالون بالعجوزة، إن المسرحية تواجه تعنتا رقابيا، حيث طالبته الرقابة بحذف كل ما يتعلق بما يمكن اعتباره هجوما أو تعرضا للنظام الحاكم الحالي، بحجة خوفهم على صناع العرض من بطشه.

صدر في الإمارات العربية المتحدة كتاب جديد بعنوان “قهوتنا العربية” للكاتب الصحفي وأديب الأطفال المصري محمود علام، وهو نص مسرحي يتناول بعض الأجواء السائدة في المجتمع العربي حول طقوس تناول القهوة.

  تسافر مساء غد فرقة مزون المسرحية إلى جمهورية العراق للمشاركة في مهرجان بغداد لشباب المسرح العربي الأول تزامناً مع مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية العام 2013، المهرجان ينطلق في السادس من الشهر الجاري وحتى منتصف الشهر، وهو بتنظيمٍ وعنايةٍ من وزارة الثقافة العراقية، في تظاهرةٍ اعتبرها البعض الأضخم عربياً لشباب المسرح، غير أنها فرصة سانحة لتبادل الخبرات الفنية والمسرحية،

كأنما أراد قدور نعيمي: مؤلفا ومخرجا لهذا العرض، أن يقول أغلب ما في دواخله دفعة واحدة بعد غياب طويل. منذ دخولنا إلى صالة المسرح.. نشاهد على الستارة الخلفية للركح لافتة مُستطيلة تقريبا، حتى تكاد تذكرنا بشاشة عرض سينمائية أو تلفزيونية، وعليها بالفرنسية.. فقط: يحيا الحب،

كأنما أراد قدور نعيمي: مؤلفا ومخرجا لهذا العرض، أن يقول أغلب ما في دواخله دفعة واحدة بعد غياب طويل. منذ دخولنا إلى صالة المسرح.. نشاهد على الستارة الخلفية للركح لافتة مُستطيلة تقريبا، حتى تكاد تذكرنا بشاشة عرض سينمائية أو تلفزيونية، وعليها بالفرنسية.. فقط: يحيا الحب،