بدأ البيت الفني للمسرح التابع لوزارة الثقافة تقديم العرض المسرحي “الأيام” للكاتب الكبير عميد الأدب العربي طه حسين، ومن إنتاج فرقة المسرح الحديث.

  يعد  كاتب ياسين من أهم الرموز الأدبية في الجزائر وتبقى روايته “العصية” نجمة علامة فارقة في النقد الأدبي، كالعادة، يعود ظله الأدبي خلال ذكرى وفاته حيث تنظم العديد من النشاطات التي تستحضر هذا الكاتب المتميز الثائر الذي كانت له بصمة متفردة في المجال الأدبي ..كاتب ياسين لم يكن اسما أدبيا بقدر ما كان حركة أدبية درامية ومنظومة من الأفكار التحريرية …

  صدر حديثا كتاب “المسرح والفرجات” للباحث المغربي والناقد المسرحي حسن يوسفي عن المركز الدولي لدراسة الفرجة.

قدم مسرح “الحارة” في بيت لحم، مساء اليوم الأربعاء، مسرحية ” نُص الشّطارة”، على خشبة مسرح مركز السلام وسط المدينة.

قدمت فرقة المعهد العالي للفنون المسرحية بالكويت عرضها المسرحي الجديد “الحفار” الذي يجسد طموح وأحلام الشباب للتخلص من الأنظمة الديكتاتورية، انطلاقا من ثورات الربيع العربي.

أعلنت وزيرة الثقافة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، خلال مؤتمر صحافي أمس (الأربعاء)، عن الافتتاح الرسمي لمسرح البحرين الوطني، وذلك في يوم الإثنين (12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012)، برعاية من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة،

اختتمت نهار أمس فعاليات ملتقى الشارقة الأول للبحث المسرحي بتقديم ورقتين للباحث خالد البناي، وللباحث المصري عمرو سامي، بحضور عبد الله العويس رئيس دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، وأحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح بالدائرة.

تملك مسرحية «أسباب لتكوني جميلة» إغراءات كثيرة كفيلة بجذب المشاهدين اللبنانيين، وأولها مشاركة المخرجة والممثلة السينمائية نادين لبكي في أداء أحد الأدوار في المسرحية وهو دور «ستيفاني»، المرأة الشابة التي تكون بمثابة «الشرارة» التي تشعل الصراع بين الشخصيات جميعها. يكفي اسم نادين لبكي حتى يشعر جمهورها الكبير في لبنان

نطلق اليوم عروض الموسم المسرحي الثامن في أسبوعيه الرابع والخامس من إمارتي عجمان وأم القيوين، بعروض متميزة لعدد من الفرق المحلية، برفقة نخبة من نجوم المسرح والتلفزيون في الإمارات.

عاد المسرح إلى أحضان الشارع في عاصمة الحماديين، هكذا شعر الجمهور أول أمس، وهم يتوافدون على المسرح الجهوي لبجاية “عبد المالك بوقرموح، بمناسبة افتتاح المهرجان الدولي للفن الرابع. قافلة فنية ضمت تفاصيل التراث الجزائري الأصيل من ملابس وموسيقى ورقصات تراثية استحضرت اللون التارڤي والامازيغي والشاوي، ورسمت لوحة فنية عبّرت عن الهوية الجزائرية الحقيقية.