صدر في الإمارات العربية المتحدة كتاب جديد بعنوان “قهوتنا العربية” للكاتب الصحفي وأديب الأطفال المصري محمود علام، وهو نص مسرحي يتناول بعض الأجواء السائدة في المجتمع العربي حول طقوس تناول القهوة.

  تسافر مساء غد فرقة مزون المسرحية إلى جمهورية العراق للمشاركة في مهرجان بغداد لشباب المسرح العربي الأول تزامناً مع مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية العام 2013، المهرجان ينطلق في السادس من الشهر الجاري وحتى منتصف الشهر، وهو بتنظيمٍ وعنايةٍ من وزارة الثقافة العراقية، في تظاهرةٍ اعتبرها البعض الأضخم عربياً لشباب المسرح، غير أنها فرصة سانحة لتبادل الخبرات الفنية والمسرحية،

كأنما أراد قدور نعيمي: مؤلفا ومخرجا لهذا العرض، أن يقول أغلب ما في دواخله دفعة واحدة بعد غياب طويل. منذ دخولنا إلى صالة المسرح.. نشاهد على الستارة الخلفية للركح لافتة مُستطيلة تقريبا، حتى تكاد تذكرنا بشاشة عرض سينمائية أو تلفزيونية، وعليها بالفرنسية.. فقط: يحيا الحب،

كأنما أراد قدور نعيمي: مؤلفا ومخرجا لهذا العرض، أن يقول أغلب ما في دواخله دفعة واحدة بعد غياب طويل. منذ دخولنا إلى صالة المسرح.. نشاهد على الستارة الخلفية للركح لافتة مُستطيلة تقريبا، حتى تكاد تذكرنا بشاشة عرض سينمائية أو تلفزيونية، وعليها بالفرنسية.. فقط: يحيا الحب،

من يرصد ألق النشاط المسرحي الإماراتي محلياً وخارجياً، قد يتوقع ألقاً موازياً للفنان الإماراتي على شاشات التلفزيونات المحلية، في ظل حقيقة أن الإمارات واحدة من أكثر الدول العربية التي تمتلك شاشات تلفزيونية تابعة لمؤسسات رسمية، لاسيما مع التداخل الكبير في المشهد الخليجي بين المشهدين: التلفزيوني والمسرحي، لكن تحليلاً أولياً ومتابعة سريعة لواقع الحال يكشفان أنه في الوقت الذي تنشط فيه …

تقرر عرض مسرحية “كنت أود أن أكون مصرياً”  المأخوذة عن رواية “شيكاجو”  للأديب علاء الأسواني في 6 و 7 نوفمبر على مسرح الجمهورية بالعتبة  .يقدم العرض بالتعاون بين المركز الثقافي الفرنسي ووزارة الثقافة المصرية التي أعطت تعليماتها بدخول العرض مجانا ، لمشاهدة الفرقة المسرحية الفرنسية التي تقوم لأول مرة بتقديم رواية مصرية على خشبة مسرح مصري.

يمثل وفد مسرحي سعودي المملكة في المؤتمر الدولي الثاني للمسرح في جمهورية أذربيجان في الفترة من 4-6 نوفمبر 2012م، برئاسة مدير مكتب الهيئة الدولية للمسرح بالمملكة، إبراهيم عسيري ومشاركة نايف البقمي وأعضاء المكتب بالسعودية ياسر مدخلي وسلطان النوه وجمعان الذويبي ويرافقهم الناقد والمخرج المسرحي عبدالعزيز عسيري.

لا تخلو الساحة الفنية الأميركية من فناني الكوميديا من ذوي الأصول العربية الذين أثبتوا حضورهم من خلال عروضهم المسرحية التي استطاعوا من خلالها تجسيد المشكلات الاجتماعية والسياسية التي  يتعرض لها العرب والمسلمون.

بعد محاولات للعثور على نص مناسب لتجربته الإخراجية الأولى، وقع اختيار يامن محمد (1979) على اسكتش «محطة فكتوريا» للبريطاني هارولد بنتر (1930ـــ 2008). بالتعاون مع السينوغراف وسام درويش، اشتغل المسرحي السوري على إيجاد قراءة دراماتورجية تُسقط محتوى النص الذي تحول عنوانه إلى «المراقب»،

يقدم البيت الفنى للمسرح برئاسة الفنان ماهر سليم، على خشبة مسرح الغد بالبالون، العرض المسرحى ” البيت “، وذلك الساعة التاسعة والنصف مساء يوم الثلاثاء القادم، ولمدة 30 ليلة.