دراسات
-
الرامود، ومتاهات الخوف للمخرج بوسرحان الزيتوني / الباحث المسرحي محمد سيف
إن الرامود، من معناه غير الواضح والمحدد، على الأقل في بداية العرض، ينبئ بما هو غامض، وغير متوقع، ويلجأ الى…
أكمل القراءة » -
خطر الملكيات الثقافية والفنية العامة على ازدهار المنتج الثقافي الفني والرقمي والحد من عوائده. هايل علي المذابي – اليمن
خطر الملكيات الثقافية والفنية العامة على ازدهار المنتج الثقافي الفني والرقمي والحد من عوائده. هايل المذابي –…
أكمل القراءة » -
دور الفرجة الشعبية في صناعة الوعي (تجربة عدن نموذجاً) هايل علي المذابي – اليمن
دور الفرجة الشعبية في صناعة الوعي (تجربة عدن نموذجاً) هايل علي المذابي – اليمن مخطط البحث…
أكمل القراءة » -
توظيف الاحتجاج في المسرح ، مسرحية 8 شهود من بلادي انموذجا
توظيف الاحتجاج في المسرح ، مسرحية 8 شهود من بلادي انموذجا ظفار المفرجي – مجلة الفنون المسرحية المسرحية من تأليف…
أكمل القراءة » -
تشريــــــح الصــــــــــــورة في الخطاب المرئي – الأستاذ الدكتور حسين التكمه جي
تشريح الصورة في الخطاب المرئي …
أكمل القراءة » -
دلالات الرمز المسرحي في الخطاب البصري – الدكتور حسين التكمه جي
دلالات الرمز المسرحي في الخطاب البصري الأستاذ الدكتور حسين التكمه جي تقديم : شكل الرمز…
أكمل القراءة » -
الميديولوجيا وتمظهراتها في المسرح المُعاصر _ دراسة وسائطية “مهاد تأسيسي” د.بشار عليوي
الميديولوجيا وتمظهراتها في المسرح المُعاصر _ دراسة وسائطية “مهاد تأسيسي“ د.بشار عليوي • ماهية الميديولوجيا عَرَفَ عصرنا الحالي , تحولات سريعة ومُتسارعة في جميع المسارات الاقتصادية…
أكمل القراءة » -
نــص مسرحية “رؤية فـلسفيـة ” بين الرقعتين
نــجيـب طـــلال – مجلة الفنون المسرحية داخــــل الرقــعــة : من المفارقات العجيبة؛ في ثقافتنا العربية ؛ التي تتجلى :بأن…
أكمل القراءة » -
جدلية العلاقة بين المسرح التفاعلي والقضايا المعاصرة – وسام عبد العظيم عباس
جدلية العلاقة بين المسرح التفاعلي والقضايا المعاصرة وسام عبد العظيم عباس يُلاحظ ان العروض المسرحية السائدة محصورة فيعرض مسرح تقليدي يترك المتفرج منكباً على مقعدهدون التفكير حتى بكيفية ما يحصل على الخشبة بللايجرؤ على الحراك من مكانه في أثناء العرض بغيةتحقيق أهداف فنية معنوية ، واعتمدت أنواع المسارحالمتعددة على طريقة إرسال المعلومات باتجاه واحد, من ملقي إلى متلقي عبر وسائل الممثل المتنوعة, ممايجعل المتفرج قابعاً في مقعده دون حراك مادي أومعنوي يمكن أن يظهر خلال سير العمل المسرحي ،مما يجعل الرضوخ سائداً لدى المتلقين إذ أنهم لايستطيعون التفكير بالتغيير والبحث عن الأفضل وعنالبدائل الأكثر ملائمة ، لهذا شهد المسرح تحولاتمتعددة مع ظهور انواع جديدة كلها تسعى الىالبحث عن اشكال الاتصال والتواصل بين المرسلوالمتلقي او بين الممثل والجمهور لذلك اجتهدالمنظرون باختيار وانتقاء أو ابتكار أساليب جديدةتتماشى مع الحاجة الزمانية او الفكرية او السياسيةاو الثقافية او اي حاجة اخرى . وقد ظهرت تجاربكثيرة من عصر ارسطو الى الان وعبر مراحل مختلفة، كل مرحلة تطور سابقتها او تختلف عنهار، والآنظهر المسرح التفاعلي نتيجة الحراك الفكريوالثقافي الذي ساد في المجتمعات الاوربية وتراجعفاعلية رسالة المسرح التقليدي فضلا عن الفجوةالحاصلة بين المسرح وجمهوره لذا جاء هذا المسرح لكونه اكثر شمولية في نوعية المتلقي واكثر طاقةوحيوية من تلك العروض التي تتخذ المسرح التقليدي، فضلاً عن كونها اكثر حرية في انشاء الرؤىالجديدة وبناء الشكل المسرحي ويتميز بتأكيد حريةالشكل والمضمون متخلصاً من التقليدية والقيود ،وإن عملية إنشاء المشاركة على هذا النحو بين الممثلوالمتفرج تستند إلى فهم المتفرج لمبدأ المشاركةالفاعلة قبل البدء بها والذي يؤسس لأفعال تلقائية منقبل المتفرج دون تكلف ودون تدريب مسبق فالجمهورفي هذا المسرح يتداخل مع العرض في علاقة تبادليةيمكن أن تؤثر في مسار العرض ونجاحه والتي لابدمن توفرها في الجانبين أي أن هناك جزءاً مهما منالعرض مخبأً في داخل المتلقي يصل إلى مستوىالجزء الذي يقدمهُ الممثل في الأهمية . ولان المسرحالتفاعلي من المصطلحات المسرحية التي تفترضنسقاً اتصالياً يُفَعل من عمق العلاقة بين العرضالمسرحي والجمهور ، مما يغير من مهارات المتلقيتغيراً فعلياً ويعرف وسام عبد العظيم للمسرح التفاعلي على انه : مسرح حي للتنشيط…
أكمل القراءة » -
هيمنة المتفرج في العرض المسرحي التفاعلي – وسام عبد العظيم عباس
هيمنة المتفرج في العرض المسرحي التفاعلي وسام عبد العظيم عباس ان دراسة اي طريقة من طرق الاتصال و التلقي لا…
أكمل القراءة »