العروض المسرحية المشاركة في النسخة السابعة من جائزة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي
(الدورة السابعة من مهرجان المسرح العربي الدورة 10)
- الشمع، تأليف و إخراج جعفر القاسمي، من إنتاج مسرح الريو / تونس.
- الجلسة، تأليف و إخراج مناضل عنتر، من إنتاج مسرح الطليعة / مصر.
- ما بقات هدرة، تأليف و إخراج محمد شَرشَال. إنتاج مسرح جهوي سكيكدة / الجزائر.
- فريدوم هاوس، تأليف و إخراج الشادلي العرفاوي، إنتاج كتارسيس للإنتاج و التوزيع / تونس.
- هُنَّ، تأليف و إخراج آنّا عكاش، إنتاج المسرح القومي – دمشق / سوريا.
- شواهد ليل، تأليف و إخراج خليل نصيرات، إنتاج فرقة الأحفاد / الأردن.
- رائحة حرب، تأليف يوسف البحري و مثال غازي – عن رواية (التبس الأمر على اللقلق) لأكرم مسلم – إخراج عماد محمد – فرقة الوطنية للتمثيل / العراق.
- صولو، تأليف هاجر الحامدي و محمد الحر عن رواية (ليلة القدر) للطاهر بنجلون – إخراج محمد الحر – مسرح أكون / المغرب.
- الرهوط أو تمارين في المواطنة، تأليف و إخراج عماد المي – بفالو آرت للإنتاج الفني / تونس.
- تشابك، تأليف فهد رَدَة الحارثي وإخراج أحمد الأحمري – فرقة الوطن / السعودية.
- غصة عبور، تأليف تغريد الداوود، إخراج محمد العامري، مسرح الشارقة الوطني / الإمارات.
رشحت اللجنة ثلاثة عروض لجائزة القاسمي لأفضل عرض مسرحي عربي عام 2014 وهي :
- الشمع، تأليف وإخراج جعفر القاسمي، لمسرح الريو – تونس.
- ما بقات هدرة، تأليف وإخراج محمد شرشال، للمسرح الجهوي سكيكدة – الجزائر.
- صولو، تأليف هاجر الحامدي ومحمد الحر، إخراج محمد الحر، لمسرح أكون – المغرب.
العرض الفائز بجائزة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عرض مسرحي عربي :
- مسرحية (صولو) لفرقة مسرح أكون من المغرب.
اضغط هنا لمشاهدة مسرحية (صولو)
أعضاء لجنة التحكيم:
تقرير لجنة تحكيم
تقرير لجنة تحكيم النسخة السابعة من جائزة صاحب السمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي (الدورة 10 من مهرجان المسرح العربي – المغرب 2018) هذا بيان لجنة تحكيم النسخة السابعة من جائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عرض مسرحي للعام 2017، التي عقدت مرحلة التنافس النهائية منها في إطار الدورة العاشرة من مهرجان المسرح العربي، التي نظمت في تونس من 10 إلى 16 جانفي/ يناير/ كانون ثاني 2018، بالتعاون الخلاق بين الهيئة العربية للمسرح ووزارة الشؤون الثقافية في الجمهورية التونسية. و قد تشكلت لجنة التحكيم، التي اختارتها الهيئة العربية للمسرح من :
(حسب التسلسل الهجائي)
هذا و تتقدم لجنة التحكيم بالشكر للهيئة العربية للمسرح، لعظيم الثقة التي أولتها لهذه اللجنة، و أهمية الدور الذي تمثله في هذه الدورة، كما تثني الشكر للهيئة العربية للمسرح و الهيئة المنظمة للمهرجان، على جو الحرية و الحياد الذي توفر للجنة لتقوم بعملها، و هي التي تقف على مسافة واحدة من كافة العروض المتنافسة. كما لا يفوت لجنة التحكيم أن تتوجه بالتهاني الحارة و الشكر الوافر لوزارة الشؤون الثقافية، و لسيدات المسرح التونسي و سادته على هذا الحضور الوازن، و الاحتضان الدافئ للمهرجان و مشاركيه و فعالياته؛ و تؤكد اللجنة في هذا المقام، على أن المسرح العربي بخير، و له ضمانة المستقبل الواعد بالنتاجات الأفضل في ظل هذا التفاني، في ظل هذه الحرفية التي تبدت في هذه الدورة التي احتضنتها تونس، و التي شكل انعقادها و بكل هذا الألق مثالاً ساطعاً لدور المسرح و المسرحين في تأثيث العقل المجتمعي بمضادات حيوية إبداعية تحصن الإنسان العربي في مواجهة ما يُراد له من تقهقر و تخلف و تراجع و حيلولة دون التقدم إلى مشارف النور، و لا بد لنا في هذا المقام أن نشد على يد الهيئة العربية للمسرح، و الوقوف إلى جانبها، في استمرار انعقاد هذا المهرجان، و انتقاله في كل عام إلى منطقة عربية جديدة، مما يساهم في إشاعة ثقافة المسرح، ثقافة المعرفة و التعرف، ثقافة اكتشاف خصوصيات الآخر و تقبلها، كما يساهم في حيوية المشهد العربي. و توجه اللجنة خالص تقديرها للكاتب العربي المسرحي، صاحب رسالة اليوم العالمي للمسرح في عام 2007، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، الذي نذر حياته، لخدمة الثقافة العربية عامة، و المسرح العربي و العالمي خاصة. و بعد، عقدت لجنة التحكيم 11 جلسة لنقاش العروض الأحد عشر المتنافسة على نيل جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، للعام 2017؛ و هذه العروض (حسب تسلسل عرضها في المهرجان) هي:
وقد نظرت اللجنة و ناقشت كافة هذه العروض، بكل تفاصيلها و مكوناتها، من باب رصد المبادرة و أصالة الأفكار و اقتراح الحلول، وبلاغة مفردات العرض، و انسجام عناصرها، و تحقق نجاعة التواصل و التأثير، و قياس المسافة التي خطتها العروض بينها و بين المتلقي، و نجاعة الاستفادة من التقنيات الرقمية الحديثة، ووعي الوظيفة المعرفية والجمالية لكافة عناصر العرض، و القدرة على تحقيق منظومة العرض الخاصة ضمن الرؤية المؤسسة له، ومدى الاهتمام بإنسان العرض الذي يشكل الركن الأساس، و عدم تغول عنصر على عنصر أو مفردة على مفردة، و مقدار الطاقة الإيجابية التي ينتجها العرض فكراً و جمالاً و معرفة، ومقدار استجابة العرض المسرحي بكليته لدوره المجتمعي في ظل المنعرجات التي تمر بها مجتمعاتنا. وعليه فإن اللجنة و بكل ثقة تسجل بارتياح، توفر العديد من العروض على تحقيق ما نظرت فيه اللجنة، من وعي و اجتهاد و إدراك للدور الهام الذي يلعبه المسرح، و تصدي معظم العروض لأسئلة الراهن و اشتباكها معه، وتسجل أن ذلك كله حدث في ظل تنوع فني و فكري و معرفي، أثرى و رفع مستوى العروض المسرحية المشاركة و ميزها بالجودة، رغم إمكانية تسجيل ملاحظة هنا و ملاحظة هناك، إلا أن اللجنة و من باب احترامها لخيارات صناع العروض، الفنية و المعرفية و الدرامية، ستكتفي بهذا الرصد، دون لعب دور الوصي الذي يوصي، و يتمنى، فما الذي يمكن أن يوصي به المسرحي للمسرحي الزميل غير ما يعرفه الإثنان ويعملان من أجله، و ما الذي يمكن أن يتمناه المسرحي على المسرحي الزميل، سوى ما يتمناه الإثنان ويجتهدان لتحقيقه. وختاماً فإن ما أثلج قلوب أعضاء اللجنة في هذه الدورة التي امتازت بالتنوع و الغني و التنظيم، هو المجايلة الحقيقية، حيث اصطف جيل الكبار الرواد جنباً إلى جنب مع جيل من الشباب الطالع من رحم المتغيرات التي يعيشها وطننا العربي الكبير، إلى جانب جيل الوسط، و الأجمل من كل ذلك، أن تنوع الرؤى و جدتها و رصانتها لم تكن حكراً على جيل دون الآخر، بل كانت متواشجة لنلمح مغامرة الكهول، و رصانة الشباب، و أصالة الأفكار ميزة لمجمل ما قدم في هذا المهرجان. وأخيراً ..باسمي و باسم كافة أعضاء لجنة التحكيم أحيي بطل هذه الدورة، الجمهور التونسي. ونلتقي معكم لاحقاً لإعلان من هو العرض الفائز بجائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في النسخة السابعة. والسلام عليكم. إعلان لجنة التحكيم للفائزة بالدورة العاشرة بيان إعلان العرض الفائز بالنسخة السابعة من جائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي من الجيد أن نذكر، بأن هذه الجائزة في نسختها الأولى انطلقت في عام 2011، و عقدت المرحلة النهائية من التنافس في الدورة الرابعة من مهرجان المسرح العربي، التي نظمت في الأردن. وقد فاز بالنسخة الأولى عرض مسرحية زهايمر، للمخرجة التونسية مريم بوسالمي – المسرح الوطني التونسي. فاز بالنسخة الثانية عرض مسرحية الديكتاتور، للمخرجة اللبنانية لينا ابيض – فرقة بيروت 8 ونص. فاز بالنسخة الثالثة عرض مسرحية ريتشارد الثالث للمخرج التونسي جعفر القاسمي. فاز بالنسخة الرابعة عرض مسرحية خيل تايهة، للمخرج الفلسطيني إيهاب زاهدة، مسرح نعم. فاز بالنسخة الخامسة عرض صدى الصمت، للمخرج الكويتي فيصل العميري، فرقة المسرح الكويتي. فاز بالنسخة السادسة عرض خريف، للمخرجة المغربية أسماء الهوري، لفرقة مسرح أنفاس. أما النسخة السابعة، فإن اللجنة تحيي كافة العروض المتنافسة، وتعتبر أن وصولها إلى المرحلة النهائية من التنافس هو فوز بحد ذاته. هذا وبناء على التصفيات التي أجرتها لجنة التحكيم، تعلن أن ثلاثة عروض تنافست وبشدة على نيل الجائزة، وهذه العروض تميزت باختلاف رؤاها الفنية و توجهاتها، وتميزت أيضاً بالاشتغال المحكم على مفردات العرض، ووعيها للبعد الوظيفي للمسرح كأداة في التنوير والتطوير، ورفع الذائقة الجمالية. أما هذه العروض الثلاثة (بناء على تسلسل عرضها في المهرجان) فهي:
وقد ذهبت الجائزة إلى :
ألف مبروك للفائزين و كل عام و أنتم و المسرح بخير. أ . رفيق علي أحمد – لبنان/ رئيس اللجنة أ . خالد الرويعي – البحرين د. عثمان جمال الدين – السودان أ . محمد البكري – فلسطين د. محمد مبارك بلال – الكويت تونس – 16 يناير 2018 |