الجائزة التاسعة لسمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي
لأفضل عرض مسرحي عربي لعام 2019م
العروض المسرحية المشاركة في النسخة التاسعة من جائزة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي
(الدورة الثانية عشرة من مهرجان المسرح العربي – الأردن 2020م)
- مسرحية “الجنة تفتح أبوابها متأخرة” – الأردن. تأليف فلاح شاكر، إعداد يحيى البشتاوي، إخراج يحيى البشتاوي.
- مسرحية “الصبخة” – مسرح الخليج العربي – الكويت. تأليف وإخراج عبد الله العابر.
- مسرحية “النمس” – المسرح المفتوح – المغرب. تأليف عبد الإله بنهدار. إخراج أمين ناسور.
- مسرحية “بحر ورمال” – مسرح الشمس – الأردن. تأليف ياسر قبيلات، إخراج عبد السلام قبيلات
- مسرحية “جي بي إس” – المسرح الوطني – الجزائر. تأليف وإخراج محمد شرشال.
- مسرحية “خرافة” – كرنف آر للإنتاج – تونس. تأليف علي عبد النبي الزيدي، إعداد رضوان عويساوي، إخراج أيمن النخيلي.
- مسرحية “سماء بيضاء” فرقة كلندستينو – تونس. تأليف وإخراج وليد الدغسني.
- مسرحية “قاعة الانتظار1” – شارع الفن للإبداع – المغرب. تأليف وإخراج أيوب أبو نصر.
- مسرحية “مجاريح” – مسرح الشارقة الوطني – الإمارات. تأليف اسماعيل عبد الله. إخراج محمد العامري.
رشحت لجنة التحكيم أربعة عروض للنسخة التاسعة من جائزة القاسمي لأفضل عرض مسرحي عربي لعام 2019 وهي:
- الصبخة. مسرح الخليج العربي – الكويت. تأليف وإخراج عبد الله العابر.
- النمس. المسرح المفتوح – المغرب. تأليف عبد الإله بنهدار. إخراج أمين ناسور.
- مجاريح. مسرح الشارقة الوطني – الإمارات. تأليف اسماعيل عبد الله. إخراج محمد العامري
- جي بي إس. المسرح الوطني – الجزائر. تأليف وإخراج محمد شرشال.
العرض الفائز بجائزة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عرض مسرحي عربي العام 2019م:
- جي بي إس. المسرح الوطني – الجزائر. تأليف وإخراج محمد شرشال.
اضغط هنا لمشاهدة مسرحية ((جي بي إس))
– أعضاء لجنة التحكيم:
– خالد جلال رئيسا (مصر) / د. شذى طه سالم عضوا (العراق) / لينا خورى عضوا (لبنان) / د. عادل حربي عضوا (السودان) / إيهاب زاهدة عضوا (فلسطين)
تقرير لجنة التحكيم: بيان لجنة تحكيم النسخة التاسعة من جائزة سمو الشيخ د.سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عرض مسرحي عربي لعام 2019م (الدورة 12 من مهرجان المسرح العربي – الأردن 2020م) بداية.. تتوجه اللجنة بالشكر والتقدير للهيئة العربية للمسرح التي أولتها الثقة و أناطت بها هذه المهمة التي تكتسب أهمية خاصة في مسيرة المهرجان ، الذي صار محجاً سنوياً هاماً في خارطة الإبداع المسرحي العربي، محجاً تتلاقى فيه الرؤى و الأفكار و المقترحات الفكرية و الجمالية الفنية تؤشر على واقع الحال، وتظهر بشارات المستقبل وتفتح الأبواب على مصراعيها من أجل مسرح عربي جديد ومتجدد نسعى إليه بكل ما فينا من اتفاق و بكل ما فينا من اختلاف الوسائل والمناهج، كما تبارك اللجنة للمسرحيين العرب هذه الإنجازات التي تستحق الاحتفاء و الاهتمام. هذا وتثمن اللجنة جهد الهيئة العربية للمسرح في توفير المناخ الحيوي والمستقل استقلالية تامة لعمل اللجنة. كما نشكر شركاء الهيئة في تنظيم هذه الدورة وزارة الثقافة ونقابة الفنانين الأردنيين، حيث سطر الأردنيون بحروف من ذهب سجلاً مشرفاً في توفير عناصر النجاح لكل فعاليات المهرجان. شاهدت اللجنة كافة العروض التي تتنافس ضمن المسار الثاني، مسار الجائزة، كما تابعت العروض المشاركة في المسار الأول، مسار المهرجان، واجتمعت اللجنة سبعة اجتماعات تدارست فيها العروض التسعة المتنافسة في المسار الثاني – مسار الجائزة – و التي كانت على التوالي حسب برنامج العروض:
و تقديراً من لجنة التحكيم لزملائها مبدعي العروض والمجالات المختلفة في المهرجان، فإن اللجنة تدرك بأنهم قدموا في هذه الدورة و خارجها جهودهم النبيلة و لدى كل منهم من المقترحات التي تعمل على الارتقاء بالمشهد المسرحي ما يمكن أن يفيد، خاصة وأن المهرجان بأروقته و فعالياته كان منصات مفتوحة على مدار اليوم للحوارات و المقترحات و تبادل الرؤى، فإن اللجنة تترك أمر التوصيات للمسرحيين و المنظمين الذين كانوا منفتحين على كافة المفاصل و المشاركين، و اسمحوا لنا أن نعلن في الوقت نفسه بهجتنا بما اكتنزته فعاليات المهرجان عامة و عروض المهرجان خاصة من مقترحات جمالية وفكرية، البهجة التي حملتها تجارب الفنانين الكبار من المخضرمين و الذين قدموا حيوية مسرحية فائقة، البهجة الطالعة من شباب في بدايات مشاويرهم المسرحية و قدموا اشتباكاً واعياً مع المضامين و المقترحات الفنية التي تبعث الأمل الكبير بوعي و حساسيات جديدة في كافة أقانيم العرض، البهجة التي نتجت عن إقدام المسرحيين في عدد من العروض للتصدي للأسئلة التي تفرض نفسها على الإنسان في الوطن العربي و العالم، البهجة التي تبعثها مسرحيات تقاطعت مع مناهج المسرح العالمية و قدمت نبضها المحلي و العربي، مسرحيات تقف على عتبات الوعي بخصوصيات أداء و التشكيل النابعة من ثقافاتها، و مسرحيات لم تهمل الحفر في اليومي المعاش كما لم تغفل الطرف عن الكوني الذي نعيش، البهجة من أسماء تدق باب المسرح بقوة و عنفوان، البهجة في هذا المهرجان صنو المسرح. إن اللجنة لواثقة بأن كل مبدع اختار المسرح درباً له يعي أهمية وجدية سؤال أي مسرح نريد، وإلى أين نمضي بالمسرح كي يمضي بنا وبمجتمعاتنا إلى غدٍ أفضل، وأن المسرحيين يعلمون أهمية إنتاج المسرح بالمعرفة، والمعارف باب الإدراك والتدبير، وإننا معاً لا بد أن نمكن مسرحنا ومجتمعاتنا من المعرفة التي تحصنه ضد الفراغ والمجانية. جاء المبدعون في هذا المهرجان مدفوعين بالشغف والحلم والإرادة، رشوا سكر جمالهم على أيامنا السبعة، وها نحن نعود معهم إلى ساحاتنا ونحن نردد مقولة سعد الله ونوس “محكومون بالأمل” ومقولة القاسمي “نحن كبشر زائلون ويبقى المسرح ما بقيت الحياة” إعلان العرض الفائز بجائزة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي: بعد التداول والبحث المعمقين، وفي ظل التنافس الشديد لمميزات العروض، رشحت اللجنة العروض التالية لنيل الجائزة:
هذا وقد ذهبت الجائزة إلى:
|