صدور العدد 498 من جريدة “مسرحنا” المصرية.. موضوعات متنوعة وسؤال: “هل يعكس المسرح العربى آلام وآمال شعوبه؟” / صفاء البيلي ـ مصر

 

صدر مؤخرا العدد الجديد من جريدة “مسرحنا”  المصرية والذي يحمل رقم 498  وفيه:
نفتح أولى حلقات ملف المسرح العربى … وذلك عبر سؤال “هل يعكس المسرح العربى آلام وآمال شعوبه؟”
ويشترك فى الاجابة عدد من الفنانين والنقاد العرب ،وقد أجمع أغلبهم على أن “هناك فصل واضح بين ما يعيشه المجتمع وما نراه على المسرح”.. كيف؟ هذا ما سنعرفه خلال التحقيق.
وفى العدد أيضاً:
دخول إلى عالم علاقة المسرح بذوى الاحتياجات الخاصة وذلك عبر تحقيق تطبيقى على تجربة “دراما بلا حدود” وتجربته “ارتجالات على وتر مفقود”، نلقى فيه الضوء على التجربة وحوار مع المشاركين والمسئولة عن التجربة.
وفى العدد أيضاً:
حوار مع فنان العرائس ناصر عبد التواب الذى يكشف لنا عن كيف ارتبط المصريون بالعروسة منذ الفراعنة.
وفى العدد أيضاً حوار مع مدير مسرح الطليعة الفنان شادى سرور الذى يقول أنه “يعمل على إعادة هوية مسرح الطليعة”.. ما هوية مسرح الطليعة .. وكيف سيحققها شادى.. هذا ما يكشف عنه الحوار.
وفى العدد أيضاً : باب جولة فى مسارح العالم وتقرير عن مسرحية مجنونة قدمها أصحابها فوق جبال الألب بـ500 ممثل وطائرة وألعاب نارية وفيل عملاق.. وليوم واحد فقط.
وفى العدد أيضاً :
قراءة نص مسرحى سعودى بعنوان “لم يك شيئاً” بقلم ناقد عراقى هو أحمد الماجد.
وكذلك قراءة فى عالم العبث عند توفيق الحكيم بقلم الناقد الجزائرى ياسين سليمانى.
وأيضاً شهادة للمسرحى العراقى فاروق صبري المقيم فى نيوزلاند حول مشروعه “المونودراما التعاقبية”.
وفى العدد أيضاً.. قراءة لكتاب الاستاذ الدكتور كمال عيد “علم الدراما.. وعلم الدراما تورجيا” بقلم الدكتور محمود سعيد.
وفى العدد تأبين للمسرحى العضوى “نبيل أمين” بأقلام أبناء جيله، إلى جانب سرد وتحليل لمسيرته بقلم الدكتور عمرو دواره.
وفى العدد قراءات نقدية لعدد من العروض المصرية والعربية بأقلام ناقدة متميزة.
وأخيراً يكتب رئيس التحرير الناقد محمد الروبي عن لصوص الإبداع الذين يبررون سرقاتهم بـ “لست وحدى”.

موقع: المسرح نيوز

شاهد أيضاً

صدور العدد (36) من مجلة (المسرح العربي) للهيئة العربية للمسرح  كتب – عبد العليم البناء

صدور العدد (36) من مجلة (المسرح العربي) للهيئة العربية للمسرح  كتب – عبد العليم البناء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *