الهيئة العربية للمسرح

اعاد مسرح الدمى اللبناني الى الواجهة فناً مسرحياً راقياً اندثر واختفى طويلا وهو مسرح العرائس وذلك بتقديمه عرض الدمى "يلا ينام مرجان" من تأليف واخراج مؤسس مسرح" الدمى" في الشرق الأوسط كريم دكروب.

أكد مخرج فرقة "الأراجوز المصري والعرائس" ناصر عبدالتواب، أن الحركة المسرحية في الكويت قدمت للعالم العربي، طوال تاريخها مبادرات ومساهمات كبيرة في نشر الثقافة والفن العربي.

ضمن فعاليات المركز الإعلامي في المهرجان العربي لمسرح الطفل حل الكاتب المصري القدير محفوظ  عبدالرحمن ضيفا ليتحدث عن تجربته الثرية لانه صاحب اول مسرحية للطفل قدمت في الكويت وهي "السندباد البحري" وقبل ان يبدأ المسرحي المخضرم شهادته على سنوات امضاها في رحاب "ابو الفنون" حرصت الكاتبة عواطف البدر على تكريمه لما بذله من جهود في الساحة الفنية.

كمن سبب نجاح أي عمل مسرحي في مجموعة عوامل أبرزها تحديد الشريحة المستهدفة, ولاسيما إذا كان العمل موجهاً للطفل, فهناك ضرورة أيضاً لمعرفة الفئة العمرية

تبدأ الدورة الثانية لورش العمل التى تنظمها المؤسسة الدولية للإبداع والتدريب "أى آكت" فى مجال الرقص والمسرح بقيادة الفنانين السويسريين ماركو/ كاتارزينا كانتالوبو وبيتر شيلينج وفيليب أولزا.

هو رجل كان يرى المأساة الإنسانية بشكل واضح ، ولأنه لا يستطيع الفكاك منها فقد حاول مقاومتها كما يعتقد للخروج من الحالة المثبطة التي كان يعيشها والظلم

إحتضن مسرح تيزي وزو الجهوي، ظهيرة أمس الأحد، مسرحية جديدة بعنوان “تامتوت ني” (هذه المرأة،) من إنتاج المسرح الجهوي لبجاية عبد المالك بوقرموح. وهو عمل يروي

كان المسرح المدرسي يحظى باهتمام المسؤولين في وزارة التربية والتعليم قبل تغيير نظام التعليم، ثم أصبح اجتهادا غير إلزامي في المدارس بعد

قال أخصائي النشاط المسرحي في عمادة شؤون الطلبة بجامعة البحرين إبراهيم خلفان إنَّ الجامعة نالت جائزة أفضل إخراج مسرحي في مهرجان المسرح الثالث لجامعات دول مجلس التعاون الخليجي، الذي أقيم مؤخراً في جامعة الملك سعود في العاصمة السعودية (الرياض)، وذلك بمشاركة 13 جامعة خليجية.

صوت امرأة ينكسر، يجرّ وراءه الموت والخوف والقلق والرصاص، صوت الأم ينادي أربعة أبناء، في الساعة الخامسة صباحاً، من كل يوم، آخر الليل ليس كأوله في   دمشق، إذ تصدر الممثلة المفجوعة الوحيدة في الشارع صوتها بدقة (نداء، احتجاج فردي، أنين …)، وتحفر على الخشبة (الطريق) ظلَّ الشخصية المنكوبة، تنادي بصوت حادّ كسكّين أو فأس أو خنجر صدئ، وتنظر وراءها …