مسرح عالمي: الفتاة الليبيرية ..

ترجمة: المدى – مجلة الفنون المسرحية 

 

يسألني أشخاص كثيرون هل أنتِ ليبيرية؟ “، تقول أنانا نيكا أتونا. و هم يسألونها ، و هي مؤلفة لفظية ، و ، و ، و ، هي ، تحية ، و (عرض) ، و (رأيتها)” ، و “عرضت على المسرح الرئيس برويال كورت في لندن في 7 ــ 31 كانون الثاني الحالي. و

يسألني أشخاص كثيرون هل أنتِ ليبيرية؟ “، تقول أنانا نيكا أتونا. و هم يسألونها ، و مؤلفة لفظية ، و ، و ، و ، و ، هي ، و ، حدّثها ، و” عرضت على المسرح الرئيس برويال كورت في لندن في 7 ــ 31 كانون الثاني الحالي. و تدور المسرحية حول جندية طفلة ــ عمرها 14 عاماً و تتنكر بشكلٍ خاص طلبها للنجاة بحياتها من الحرب الأهلية (1989 ــ 2003) في ليبيريا حيث قُتل 200،000 شخص .وتتلف أتونا ، الكاتبة المتزنة البالغة من العمر 32 سنوات ، على تفاهة لهذا وقبل على الكتّاب أن يكونوا قد عاشوا شخصياً أي “تعيّن”. اطفي “.

و هي ليست ليبيرية كذلك ، فهي نيجيرية بريطانية المولد نشأت في عائلة كبيرة في ضاحية بيكهام في جنوب شرق لندن. و قد عمل والداها في “شركة البريد الملكية” و لو أن أباها الآن يعمل ، كما تقول ، في حقل لتربية السمك في نيجيريا. و قد أضيف بيكهام من أتونا شابة فخورةً بها (و العكس بالعكس). و في جماعة من الكتّاب في هذه الضاحية ، واحدة ورش مسرحية رويال كورت المحلية ، فقسمت. و كانت أتونا تود على الدوام أن تكتب قد كانت تفترض أن كتابة المسرحيات قد تكون “تقييدية”. لكن اكتشفت من خلال مشاهدة المسرحيات في رويال كورت أن المسرح يمكن أن يكون متنوعاً. و فكرت مع نفسها: “إن بإمكاني أن أفعل ذلك”.

فكيف قدّمت ليبيريا نفسها كموضوع لها؟ لقد بدأت بمسرحية عن كرة القدم الأفريقية (و هي فكرة أخيها المحاسب) ولكنها أهملتها حين استرب فيلم “أفريقيا الموحدة” غضبهما. و عند ذاك “وقعت في حب ليبيريا”. و كان ذلك يبدو أمراً مدهشاً ، تكون لتاريخ هذا البلد المثقل بالعذاب. و هي ومتحتها أنها تحب “تفرد” قَضَعَتُ قَوْمًا بَعْضًا بَعْضًا بَعْضًا بَعْضًا بَعْضًا بَعْضًا بَعْضًا حافزاً لي (و اكتشفت لاحقاً) 400 امرأة تقريبا) و جاء فيها أن 75٪ من النساء هناك تعرضن خلال الحرب لشكل ما من العنف الجنسي.

و كان بحثها في هذا الإطار يجعلها تبكي أحياناً: “فقد قرأتُ عن امرأة اغتصبتها عصابة بقسوة إلى حدٍ أن تكونها. عليَّ أن أكون موضوعيةً. “

شاهد أيضاً

النشرة اليومية لمهرجان المسرح العربي الدورة 14 – بغداد – العدد الثاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *