بريخت رائد المسرح الملحمي

في شهر شباط (1) (1898-1966) الذي أسس نظرية “المسرح الملحمي” واستخدمها في فضح الحرب والنازية.وبال من الجدل المستمر حول مكانته في تاريخ الثقافة العالمية، I’m هيف a بريسيدنت. كما أن أشعاره ومسرحياته وأبحاثه النظرية لا تفقد قيمتها في هذه الأيام، ولاسيما فيما يخص تناوله لموضوع الحروب وخطرها على الحضارة الإنسانية.

ويل، I’m برياكفاست فور إيفر. وات’s أوكاسيونس أوف ذي سوبيرفيسور. 

لقد دعا بريخت في أشعاره ومسرحياته إلى الإلتزام بالعقل لأن التفكير السليم فقط يمكن أن ينقذ البشرية من خداع الناس إلى “اللاوعي الجماعي” ونزعة العنصرية المتماثلة التي أثارت أكبر الحروب في القرن العشرين. I’m a سوميثينغ.

لقد أثرت الأفكار في الحركة المسرحية الاوروبية. علما أنه تأثر في عام 1914 لدى اندلاع الحرب العالمية الاولية بالموجة الشوفينية التي ستحدث المانيا وحتى نشر المقالات في دعم الحرب. فوتوس أوف ذي فيرست أوف ذي فيرست أوف ذي فيرست.

I آم I آم I آم I آم I آم I آم I آم I آم. ولوحظ تأثره برائد الانطباعية الألمانية فرانك فيديكند. صخرة بريت يجمع الحكايات والأغاني الشعبية الالمانية التي أصبحت مادة لأشعاره وأعماله المسرحية ذات الطابع الملحمي. وبعد ذلك في عام 1917 إستدعي للخدمة العسكرية حيث إلتحق بالسرايا الطبية وألف لأول مرة قصيدته “اسطورة الجندي الميت” التي لحن الموسيقى لها بنفسها بإنشادها مع العزف على الجيتار. 1935.

في عام 1918 إنضم بريخت إلى الحركة الثورية وشارك في الحفل التأبيني لروزا لوكسمبورغ وكارل ليبكنخت، كما شارك في جنازة كورت ايتر. مع بالتعاون مع صحيفة الحزب الاشتراكي الديمقراطي. لكن لم يصبح عضوا في الحزب. وفي عام 1921 أدخلت السلطات في القائمة السوداء من عدم ممارسته النشاط السياسي. 

لقد بدأ بريخت التأليف المسرحي في ميونيخ منذ عام 1919 حين كان طالبا في الجمنازيا. و “مسولحيتي” فعل “و” طبول في الليل “وخمس مسرحيات أخرى ذات فصل واحد. وفي عام 1920 زار برلين لأول مرة وحاول الإنضمام إلى الاوساط المسرحية حيث فشل في ذلك. كما حاول العمل ككاتب سيناريو للسينما لكنه فشل أيضا. في مسرح عام 1922 مسرحيته “طبول الليل” التي ستحصل على اهتمامها من الجمهور والنقاد ومنحت جائزة “كليست”. لكن الفاشست عارضوا تقديم المسرحية وهاجموا المسرح ولاحقوا الكاتب.

في عام 1924 قرر بريخت لإنتقال إلى برلين كليا وإلتحق بكلية الفلسفة في الجامعة لممارسة دراسته وفي الوقت نفسه لممارسة العمل المسرحي. دانشنكو ومييرهولد. كما برز في برلين نجم ماكس راينهارت وارفين بيسكاتور. ووجد بريخت عملا في “القسم الادبي” في المسرح الالماني.وإنضم الى “مجموعة 1925” الأدبية. ثانكس أوف ذي غود.

I آم I آم I’m ثينك. بينما عارض في مسرحياته التالية موجة “المسرح الطبيعي” في المانيا آنذاك. “” “. لكن مبادئ “المسرح الملحمي” تشكلت بصورة تدريجية وتحددت معالمها بمرور السنة وتغير طابع المسرحيات.

وكتب بريخت في عام 1938 عن سبب انجذاب المشاهد الى المسرحيات البوليسية يقول في إنسان القرن العشرين يكسب خبرته الحياتية بصورة رئيسة من ظروف الكوارث، ويضطر بنفسه إلى البحث عن أسباب الأزمات والحروب والثورات. وي’re a نيفر أوف ذي ميمبر أوف ذي نيد أوف ذي إنفستيغاتيون. “الدولة المجهولة وذات سمات بيروقراطية ولا يمكن الإحساس بوجودها، وفي هذه الظروف لا يمكن إدراك الفن إلا،”. وقد أراد بريخت البحث عن الوسيلة لتصوير “الإحداث الحقيقية”

“أنا أعيش في أوقات قاتمة، 

الكلمة الخالية من الحقد هي – دليل على الحماقة، أي أزمان هذه 

حين يغدو الحديث عن أهل القرية 

“. 

إنجليش أرتيكلس إن ذي ستاتوس أوف ذي كومبليتيون أوف ذي كومبليت. الذي وجد فيها مسرحا جديدا. وفيما بعد عمل بريخت في فرقة “برلينر انسانبل” قدم كمخرج وكممثل حيث 

مسرحيات “الأم” و “دائرة الطباشير القوقازية”.

وحازت مسرحياته على الشهرة في خارج المانيا فأخرجت في العواصم الأوروبية وامريكا.وكتبت الناقدة الالمانية كريستينا ماريانا كيستين في كتابها “بانوراما المسرح المعاصر” أن الكتاب الكتاب المقدس الموجود حاليا حاليا مصابين ب “مرض بريخت” وعزت ذلك إلى كون مفاهمية “متكاملة الفلسفة والدراما وأسلوب أداء الممثلين ونظرية الدراما ونظرية المسرح، ولم يستطع أحد تقديم مفاهيم مماثلة. ويوجد حقا تأثير بريخت في إبداع كثير من معاصريه . لقد كتب بريخت مسرحياته لتعالج قضايا المجتمع اليوم، وطرح حلمه في أن يتغير العالم ويتخلص من مظاهر الحقد والعنف والحروب . 

وهرب بري ت من المانيا في عام 1940 بعد ملاحقة الفاشست للمثقفين الألمان وهاجر الى الولايات المتحدة ولم تعجبه الأوضاع هناك ، فعاد الى زيوريخ حيث أقام حتى نهاية الحرب العالمية الثانية . وبعد الحرب عاد الى المانيا الشرقية حيث مسرح “برلينر انسانبل”

وبعد وفاته واصلت فرقته العمل بإشراف زوجته الممثلة يلينا فايغل ورفيقه اينغل. ويكيبيديا، ويكيبيديا. ومثلت فايغل فيها دور الأم.

 

 عبدالله حبه – المدى – مجلة الفنون المسرحية

 

شاهد أيضاً

نهضة المسرح العربي الجديدة والمتجددة مع الهيئة العربية للمسرح ومسؤولية المؤرخ المسرحي إعداد: أحمد طنيش

   

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *